وهي العزيمة والحنان والكلام الذي يتكلم به والوثيقة التي تصيب الجسد والقلوب فيمرض أو يقتل. اهتز بشدة، وكان إسلامنا الحبيب الدرع الذي واجه هذه الظاهرة. بدد كل الأكاذيب التي تكمن تحته، وحذر الناس منها، ومنعها من الانتشار في المجتمعات الإسلامية لرصدها. الأشياء ليست خاصة بالمسلمين، وليس من الجيد لهم أن يقضوا حياتهم، وأن يقضوا حياتهم بشكل جيد، وليس من المربح لهم أن يديروا حياتهم، وليس لهم الحق في التحكم في حياتهم. وليس لديهم الحق في التحكم في حياتهم. وهذا السلوك لا يقوم فقط على الجهل الشديد والكفر واللطف والإرشاد، لأن السحر لا يلوم صاحبه فقط أو على من يحرض صاحبه على ذلك، بل يتسبب في ضرر كبير وتأثير سلبي على الإنسان. . البريء لا يطلع على الأذى الذي يسببه بحسب السحر الذي يفعله، وقد استخدم الناس السحر منذ القدم في التفريق بين الزوجين وإيذاء الناس، وبين الحرمان الشرعي من هذا الأمر، وأكد ذلك في تحذيراته. ومن خلال مقالتنا نكتشف ما هو الخطأ وما قاله الناس. يتحدث إليه ويعني التمسك بالخلود والقلوب والمرض والقتل.

وهل هو العزيمة والحنكة والكلام الذي يتكلم به والحيث يصيب الجسد والقلوب فيمرض أو يقتل المراد؟

“ما يعلمونه من أحد حتى يقول ولكنهم لا يؤمنون فلا يعلمون ما يميزه عن زوجته ولا يضرون إلا الله ويعلمون أنهم يؤذون وما لا يؤذون”. ينفعهم. … “وفيه عذاب جهنمي وأبشع قدر، لأن الله تعالى يقول:” اتبعوا ما قرأته الشياطين على الملك سليمان وما لا يؤمن به سليمان، ولكن الشياطين لا تؤمن بتعليم الناس السحر “.

السحر تقليد ورقي وعهد يمس الخلود، والقلوب مريضة أو ميتة، وقد حرم الله السحر ووعد بمعاقبة من يفعله.