يسرنا أن نقدم لكم في موقع جريدة تارانيم تفاصيل ننفيها من الله تعالى في الأسماء والصفات. نحن نسعى جاهدين لضمان وصول المعلومات إليك بشكل صحيح وكامل. نحن ملتزمون بإثراء المحتوى العربي على الإنترنت. قال الله في كتابه الكريم: “لله أسماء حسنة ولله أسماء حسنة. إنهم سعداء بما يفعلونه “. من قلبه وعقله بإيمانه بهذه الأسماء والصفات وكذلك بالله تعالى بأسماء وصفات توصف بأنها صفات كاملة خالية من العيوب، وموضوع الصفات والأسماء يعتبر من مواضيع موضوع التوحيد، وهو سؤال ننفيه أمام الله تعالى في الأسماء والصفات، وهو من أسئلة موضوع التوحيد والجواب. فيما يلي السؤال الذي ننفيه عن الله تعالى في الأسماء والصفات.
ننكر أسماء الله القدير وصفاته
لله أسماء وصفات كاملة، والمسافة بعيدة عن أي استخفاف، فكل اسم من أسمائه، جلالته، له معناه الكامل، وأسماؤه العظيمة عنيدة، وكل اسم من أسمائه مبارك وتعالى. … ولها صفة مشتقة منها، حيث أن أسماء الله تعالى دلالة على صفات الله، وتختلف الصفة عن الاسم في أن الصفة هي ما وصفه الله تعالى، والاسم ما سماه الله، والفرق بينهما هو الاسم كملاحظة جانبية لله سبحانه وتعالى، فهو يتضمن صفة حيث يكون الاسم مطلوبًا لتأكيد الهوية، لكن السعة غير مطلوبة. يتضمن الاسم كواحد من أسماء الله تعالى صفتين أو أكثر، وهذا يعتبر سؤالا نرفضه أمام الله تعالى من حيث الأسماء والصفات، من بين أسئلة موضوع التوحيد، والإجابة التالية هي: يسأل. عبد القدير. القول بأن الله تعالى ينكر الأسماء والصفات:
وننكر أن الله تعالى، أو نبيه محمد صلى الله عليه وسلم، نهى عن النواقص والقصور، وكل ما يخالف كماله. من الضروري الإيمان بأسماء الله عندما يكون الإيمان بالله باطلاً. حتى يؤمن العبد بأسماء الله وصفاته، وبذلك نصل إلى نهاية إجابة السؤال “نحرم الله من الأسماء والصفات”.
وفي نهاية المقال عن الأوفيس https://www.offic-e.com “ننكر الله عز وجل في الأسماء والصفات” العربي على الإنترنت.