من أول آذان للصلاة في السماء، كان المؤذن الأول في الإسلام بدون ابن رباح، ثم طلب الرسول بلال السماح للناس بإخبارهم بوقت الصلاة، فصار الأذان وسيلة يعرف بها الناس متى ابدأ الصلاة، وهذا هو الغرض الأساسي من الصلاة، وجواب الأذنين، وما يليه هو الغرض الأساسي من الصلاة، وحان وقت إعادة الأذنين إلى الصلاة. ستحدد هذه المقالة من سيكون أول من يصل إلى الجنة.
من أول أذن في السماء
أول من دعا إلى الجنة هو سيدنا جبرائيل عليه السلام وهو الذي يرفع الأذان إلى الجنة ويكفي أن يعلن المرء الأذان حيث يقع الحق. غيره فهذا أجرتي وقد ثبت ذكره في القرآن الكريم، فقال تعالى: (يا أيها المؤمنون، إذا دعينا يوم الجمعة، اطلبوا ذكر الله واعتذروا عن الصفقة. من الأفضل لك أن تكون “جيدًا”.
أول من أذن في الإسلام
وقد طلب ذلك المؤذن بلال بن رباح أو من دعا إلى الصلاة في الإسلام كالنبي صلى الله عليه وسلم. لأنه من قبل كان الناس يذهبون إلى المسجد بلا آذان، ومن كان كسولاً في الذهاب إلى المسجد، ومنهم من لم يوافق على دخول وقت الصلاة حتى طلبوا من بلال بن رباح أن يؤذن، وهذا الخلاف ورد في الحديث التالي: قيل بعضهم: أخذوا الجرس كجرس النصراني، وقال بعضهم: أخذوا البوق كعمر اليهود، فقال: قال عمر بن الخطاب: أتيت أولاً. الرجل يدعو الصلاة؟ قال: قال رسول الله: يا بلال صلِّ.
نصل هنا إلى نهاية مقالتنا، وبفضلها سنكتشف من كان أول من وصل إلى الجنة.