كمؤمن قرأ القرآن: “كمؤمن يقرأ القرآن مثل مثل مثل”، حديث يفرض فيه نبي الله، المؤمن الذي قرأ القرآن مثلًا، له الحكمة. كتاب الله واستخلاص العلم النافع، بحيث تزيل قراءة القرآن بعمله ضلال العقول، وتلطيف القلوب، وتلطيف القلوب، وبر الخالق، فنخلص من قيود الهوى والشهوة، و هكذا تهدأ الروح وتتذكر من قرأ القرآن مثل الزغب.

أكمل الحديث كقارئ للقرآن.

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “مثل المؤمن الذي يقرأ القرآن مثل مثل التعويذة. وله رائحة طيبة ومذاق طيب ونفس الشيء يحدث للمؤمن الذي لا يقرأ القرآن. مثل التمر عديم الرائحة والطعم الحلو، ونفس المنافق الذي يقرأ القرآن مثل الحلو. لها رائحة طيبة، لها طعم مر، ومثل المنافق الذي لا يقرأ القرآن مثل الفتاة التي ليس لها ريح.

شرح معجم الحديث مثل قراءة المؤمن للقرآن.

فيما يلي شرح قاموس الحديث للمؤمنين الذين يقرؤون القرآن:

الرائحة: هي فاكهة شبيهة بالتفاح وتعتبر من أفضل الفواكه ذات القلب الأبيض التي لها مذاق لذيذ ورائحة طيبة. ريهانا: نبتة ذات روائح طيبة ولكن مذاقها مر. حلزة: نبتة لا تشبه رائحة البطيخ في الشكل ولكنها صغيرة الحجم وطعمها مثل الكراث.

تفسير الحديث يشبه تفسير المؤمن الذي يقرأ القرآن على أنه مثل.

قسم الرسول الناس إلى أربع فئات من حيث حظهم في الإيمان والقرآن:

  • اختيار الناس، وخيرهم أهل الإيمان والقرآن، ومثلهم مثل مَثَل الكناري، فاكهة تجمع بين صفتين حسن الذوق والرائحة. يجب أن يكون لديه سلطة عليه.
  • والفئة الثانية هم أهل الإيمان الذين لا يقرؤون القرآن وهم أقل منزلة. قارنهم هنا بتاريخ لا ريح فيه، لكنهم يحبونه – لطف الإيمان.
  • النوع الثالث من الآيات القرآنية: بلا إيمان، وهذا المنافق ونحوه، كالريحان، رائحته جميلة، لكن طعمه مر، له رائحة طيبة، لكن بداخله خراب لا إيمان فيه.
  • الصنف الرابع: من لم يؤمن ولم يأت للقرآن، فلا جدوى منه، وتشبه هنادل، لها طعم مر لا رائحة.
  • “بل هو القرآن الكريم في لوح محفوظ”. القرآن حفظنا الله برعاية آياته وقراءتها وتأملها، حتى نحقق الإيمان الكامل ويمكن لأهل الإيمان أن يكونوا “كمؤمن يقرأ القرآن مثل مثل من مثل”. الحديث العظيم الذي نفهم منه أن قراءة القرآن يجب أن تنجح، لأن الإيمان بدونه. قراءة القرآن تفيد القرآن بغير إيمان لا ينفع صاحبه، مجرد قراءته وحفظه. بل يجب أن يتم العمل بالحفظ، لذلك فإن أهل القرآن هم أهله، ويعملون فيه أيضًا، وليس فقط الحفظ.