خلافا للشيخوخة، فإن كتاب الحديث للطبقة الثالثة يعالج هذه المسألة من بين قضايا الفصل الثاني، حيث أن هذه المقالة تناقش مجموعة من الأحاديث التي تحرم البلوغ وتظهر أمثلة على البلوغ، ومن بين هذه الأحاديث أحاديث. عن عبد الله بن مسعود. قال صلى الله عليه وسلم: من كان في قلبه لا يدخل الجنة ذرة شيخوخة، فقال هذا الرجل: يحب الرجل ثيابه وحسناته التي كان يتعامل بها. بهذا الحديث عن النضج المخيف. وعموماً نشأت بالملابس، وكبر رسول الله صلى الله عليه وسلم في الطعام، وحذر المسلمين من ذلك، وبناءً على أمر سلامة بن الأكوع: شخص أكل رسول الله (صلى الله عليه وسلم) … ) قال في جنبه الأيسر: لا أستطيع! قال: لا أستطيع منعه إذا لم يكبر. قال: ما أخبره به، وبعد أن علمنا الأحاديث التي نهى الرسول عنها عن النضوج علمنا عكس النضوج.
ما هو عكس الغطرسة؟
لا يجوز لأحد أن يفتخر بخلق الله، وهو واحد منهم، وللمسن كثير من الأمثلة والصور، وسنة الرسول أعطتنا أمثلة كثيرة مثل من يأكل. ويشرب. في الشمال، دون مبرر لهذا الفعل ومثال إنسان يحدق في الناس ويحتقرهم ويقلل من قيمتهم ومصيرهم، ومثل من يسير على الأرض بفخر ومجد ونحوه، مماثل. من يتجاهل المسلمين عمدًا، وبعد أن نأكل بعض أشكال البلوغ نتعلم ما هو عكس الشيخوخة:
التواضع مقابل الغطرسة والتواضع والتواضع مقابل الغطرسة، وقد حثنا الرسول صلى الله عليه وسلم على التواضع. عظيم، وقد أعطانا الرسول خير مثال على التواضع، لأنه كان من أكثر الناس تواضعًا، ورغم أنه كان نبيًا ثمينًا جدًا، وكان له مكانة أعلى بين الناس، إلا أنه ظل فوقه، ولم يكن عظيماً. . … …