قياس الطيف الكتلي له العديد من التطبيقات، بما في ذلك فصل عينة اليورانيوم إلى نظائرها المكونة، في البداية يمكننا القول أن قياس الطيف الكتلي هو إحدى الطرق المستخدمة في تحليل مادة أو جزيء لتحديد العناصر التي تتكون منها المادة، حيث يتم استخدامه لتحديد التركيب الكيميائي والبيولوجي مثل عديد الببتيدات والمركبات الكيميائية. اخترعها العالم والمخترع فرانسيس أستون وشرح مبدأ عملها بحركة الأيونات على طول مسار دائري، حيث يتناسب نصف أقطارها في المادة مع كتلة الأيون، لأنها تتكون من عدة أجزاء مختلفة، منها محلل يحسب الأيونات عن طريق حساب كتلتها.

مقياس الطيف الكتلي له استخدامات عديدة

من المعروف أن قياس الطيف الكتلي هو طريقة تحليلية لفصل مكونات المواد الجزيئية وله العديد من التطبيقات المختلفة التي تعمل على توضيح التركيب الكيميائي للجزيئات التالية. بعض استخداماته كالتالي:

نوعي:

يستخدم هذا الجهاز مركبًا أو جزيءًا. يتتبع شظايا القارب بناءً على أفضل المعلومات المعروفة حول ما تم تحديده. يساعد على معرفة التركيب اللفظي للعناصر.

نظرًا لكونها زيتية، هناك أيضًا أنواع مختلفة من الأنواع المختلفة المستخدمة، بما في ذلك:

يستخدمه الأطباء في الإجراءات الطبية. يتم استخدامه في علم الأحياء المائية لتكوين الكائنات الحية الطبيعية. يتم استخدامه في الجيولوجيا لتحديد الصيغ. تم تحديد أنواع الأسماك السامة. دراسة أحوال الطقس والرياح.

فكرة مطياف الكتلة

فكرة هذا الجهاز هي إزاحة المركبات الكيميائية لتوليد جزيئات الطاقة المشحونة بحيث يتم قياس نسبة كتلتها إلى شحنتها، وبالتالي يتم وضع عينة من العينات في منطقة محددة وتسمى العينة وحدة، سائلة أو غازية، حيث يتم تحويل العينة من الحالة السائلة إلى الحالة الغازية أثناء التسخين عند نقاط الغليان العالية وتحت الضغط.

يحتوي مطياف الكتلة على العديد من التطبيقات، بما في ذلك فصل عينة اليورانيوم إلى نظائرها المكونة.

الجواب: صحيح.

كان هذا من آخر الأسئلة المتعلقة بأحد الأساليب الحديثة المستخدمة في تحليل العناصر والمواد في الطبيعة، كما حددنا بعض خصائصه وكيف يعمل وبالتالي استخدامه.