لماذا وصف الفكر بأنه حديث باطل؟ الإيمان من الرذائل الأخلاقية التي تسببت في انتشار الفتنة بين الناس، فالافتراضات كاللهب الذي يحترق ويهلك ولا يشتعل، ومفاهيم الخصال السيئة التي يرفضها الإسلام ويحرمها، والإيمان يوحي بالثقة بين الناس. لا وجود لها، وتقلل من التفاعل بين الناس وتدمر العلاقات الاجتماعية. التفكير مثل صدع كبير يقطع العلاقة، والشخص الذي اعتاد على التفكير ليس شخصًا عاديًا. العقيدة والشخص الذي يميزه. جاء سؤال تربوي من كتاب الحديث للطبقة الوسطى الأولى في الفصل الثاني يقول: لماذا يوصف هذا بالكذب؟

لماذا وصف التكهنات بأنها كلام كاذب

وقد أنكرت الأحاديث والآيات القرآنية هذه الصفة وتركتها وراءها لأنها تزعزع استقرار العلاقات الاجتماعية والإنسانية. قال النبي صلى الله عليه وسلم في كتابه الكريم: بوعي وإخوة الله وعباده.

السؤال التربوي الذي طرح في كتاب الحديث من الفصل الأول من الفصل الثاني عادة ما يقول: لماذا يوصف الإيمان بالكذب؟ لماذا؟

الجواب الصحيح على السؤال هو:

لأنه مبني على حقيقة أن أكاذيب الحديث لم تحدث في الناس عن بعضهم البعض وبغض، ثم يؤدي انقطاع الاتصال بينهم إلى قطع أواصر القرابة والهجر.

قال تعالى في القرآن الكريم: أيها الذين آمنوا اجتنابوا كثرة التكهن بأن بعض التكهنات إثم ۖ)،

وأخيرًا وليس آخرًا، تحدثنا عن سبب وصف هذا الافتراض بأنه خطأ في المحادثة وقدمنا ​​جميع المعلومات التي تتحدث في هذا السياق. نسعى دائما لتقديم المحتوى الصحيح من خلال جريدة أوفيس التي نفخر بها ونفتخر بها والموظفين الذين يقدمون كل ما هو جديد في هذا المجال، ونشكركم على زيارة موقعنا الإلكتروني تارانيم حيث نسعى جاهدين لضمان أن تصل إليك المعلومات بشكل صحيح وكامل لإثراء المحتوى العربي على الإنترنت.