يسرنا أنه على موقع صحيفة تارانيم سنزودكم بمعلومات مفصلة تفيد بأن نظرية الخلية لا تنطبق على الفيروسات، صواب أو خطأ، حيث نسعى جاهدين لتزويدك بالمعلومات بشكل صحيح وكامل لإثراء المحتوى العربي على الإنترنت. تتكون جميع الكائنات الحية من خلية واحدة أو أكثر، والخلية هي الوحدة الأساسية للكائن الحي، ومعظم الخلايا لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة، ومن هنا جاء اختراع المجهر الذي لعب دورًا كبيرًا في التعرف على الخلايا، وأول شخص شاهد هذه الخلية كان العالم الإنجليزي روبرت هوك، الذي أطلق عليها اسم خلية، حيث صنع مجهرًا في عام 1665 واستخدمه لفحص شريحة زجاجية رقيقة من الفلين، وتمكن العالم من رؤية جدران هذه الخلية. زنزانة. قطعة قماش من الفلين، تصفها بأنها مربعات صغيرة مكدسة فوق بعضها البعض مثل خلايا النحل، ثم جاء تاجر هولندي يدعى لوينهوك وصنع مجهرًا، وكانت قوة التكبير 9 أضعاف مجهر روبرت هوك، واحتوت الخلية على ثلاث أفكار رئيسية: من خلية واحدة أو أكثر، والخلايا هي الوحدة الأساسية لتكوين ووظائف جميع الكائنات الحية.

لا تنطبق النظرية الخلوية على الفيروسات، صواب أو خطأ.

النظرية الخلوية لا تنطبق على الفيروسات، صح أم خطأ؟

  • خطأ.

تنص نظرية الخلية على أن جميع الكائنات الحية مصنوعة من الخلايا، وأن الخلايا هي الوحدات الأساسية للبنية والوظيفة في الكائنات الحية مثل الفيروسات.

الخلايا والكائنات الحية

تحتوي جميع الكائنات الحية على خلايا، بعضها يتكون من خلية واحدة فقط وتسمى خلايا مفردة، على سبيل المثال: البكتيريا، الباراميسيا، الأوجالين، بينما تسمى الكائنات الحية الأخرى متعددة الخلايا وغالبًا ما توجد في أكثر من خلية واحدة، وبعض الكائنات الحية قد تحتوي على ملايين الخلايا التي تؤدي وظائف مختلفة مثل تكوين الجلد والأعصاب والدم والعضلات، وكل ما يحيط بنا يحتوي على جزيئات صغيرة تسمى الذرات، حيث يوجد أكثر من 100 نوع من الذرات، ولكل نوع خصائصه الخاصة الذي يميزه، والعنصر مادة نقية لا يمكن تقسيمها إلى مواد أبسط، وتتكون من نوع واحد من الذرات لها نفس التركيب، والمركب هو اتحاد كيميائي يتكون من عنصرين أو أكثر.

في نهاية المقال حول نظرية الخلية، التي لا تنطبق على الفيروسات، سواء كانت صحيحة أو خاطئة، يسرنا تزويدك بمعلومات مفصلة تفيد بأن نظرية الخلية لا تنطبق على الفيروسات، سواء كانت صحيحة أم خاطئة، حيث نسعى جاهدين لتوفير المعلومات إلى تصل إليك بشكل صحيح وكامل من أجل إثراء المحتوى العربي على الإنترنت.