حكاية الفتاة التي هي مع شاب ميت تمامًا، قصص كثيرة لها أشياء كثيرة، يعجب بها كثير من الناس في مختلف دول العالم العربي، من خلال العديد من الأعمال التي يبهر بها الكثير من الناس في مختلف بلدان الوطن العربي، وهناك العديد من الأعمال التي تستقطب إعجاب الكثير من الناس في مختلف البلدان في الدولة والوطن العربي، وهناك العديد من الشركات التي لديها العديد من الأشياء التي تفيد الناس في أوقات مختلفة.

قصة الفتاة التي تواعد الشاب وهي متوفاة …

كما أن هناك العديد من الأشياء التي يعجب بها الكثير من الناس في مختلف دول العالم العربي، وهناك العديد من القصص التي يعجب بها الكثير من الناس في مختلف دول العالم العربي من خلال العديد من الأشياء التي تجد الإعجاب في مختلف دول العالم العربي القصص التي يستفيد منها الكثير الناس في مختلف دول الوطن والوطن العربي في جميع المجالات المختلفة التي تجذب إعجاب الكثير من الناس في كل مكان.

قصة فتاة تواعد شابا وهو ميت …

قصة جعلت العالم يبكي. شخص نثق به روى قصته عن حادثة غريبة قال فيها: كان هناك شاب في ريعان حياته وعرف فتاة أحبها وقضى معظم وقته معًا .. بعد فترة من هذه العلاقة، كانت الفتاة تشعر بالملل من هذا الشاب فتساءلت كيف تبعده عنها … فجاءت إليه ذات يوم … وقالت له: تقدم لي أحد الشباب ووافقه أبي. ووافقت أيضًا. قال الشاب: يستحيل عليك أن تكون أباً لغيرك .. فقالت الشابة: لا، اتفق والدي مع الشاب واتفقا يوم الخطبة… .. لذا علينا الفراق. قال الشاب: لا، لن نفعل وعليك أن تخرج معي إذا أردت أن تخرج، وإلا سأخرج صورك وأرسلها لوالدك عندما تنشر صوري … قال الشاب: فهل ستخرجين معي الآن … ؟؟؟ فوافقت الشابة .. وخرجوا .. وهم يتجولون في المقبرة بإحدى أحياء الرياض .. قالت الشابة: قف هنا .. قال الشاب: لماذا؟ ؟ قلتم: أريد .. ادخل المقبرة لقراءة الفاتحة عند قبر أمي .. قال الشاب: لا، لا يجوز لك دخول المقابر لأنك بنت. كل شيء يستغرق عشر دقائق. قال الشاب: ثم أنزل معك أيها الشاب انتظر في السيارة وحان الليل .. مرت عشر دقائق …. عشرين …. نصف ساعة ولم تعد الفتاة … خاف الشاب عليها ونزل من سيارته … كان عامل المقبرة الباكستاني عند الباب. قال له الشاب: أين الفتاة؟ من مات قبلك منذ فترة ؟؟ قال البواب: لم يمر من قبلي ولم يدخل المقبرة بعد الظهر .. قال الشاب: إذا لم تعترف سأحضر لك الشرطة .. فاستدعى الشاب الشرطة .. الشرطة جاء إلى المقبرة وسلم الشاب الباكستاني إلى المحقق بالمخفر. واستمع الضابط إلى شهادة الشاب بعد أن كشف كل أوراقه واعترف بعلاقته بهذه الفتاة، كما استمع إلى الشهادة الباكستانية. حالة واحدة .. قال أن والد الفتاة فقط هو الذي يحل هذا الخيط .. طلب ​​من والد الفتاة أن يذهب للمخفر .. الضابط: هل أنت كذا وكذا؟ كذا وكذا والد؟ والد الفتاة؟ قال نعم … حسنا. ماذا حدث…؟ الضابط: أين ابنتك؟ والد الفتاة: ماتت منذ عامين .. لماذا ؟؟ هنا الشاب كان يبكي … معقول …… ؟؟؟ كانت معي ساعتين … ؟؟؟ والد الفتاة: هل أنت مجنون … ؟؟؟ ماتت ابنتي منذ عامين … ؟؟ الضابط: ممممممممممممممممممممممممممم … لو عرضنا قبرك ليروا القبر ونرى ما الذي يجري بالضبط ؟؟ والد الفتاة: بس .. ؟؟ الضابط: لا حل آخر .. حتى نرضي ضمائرنا وتعرف الحقيقة .. ذهب الجميع إلى المقبرة. أمر الضابط بحفر القبر .. حفروا القبر. .. كانت صدمة للجميع عندما رأوا شيئًا لا يوصف .. كان مشهدًا غريبًا وغريبًا .. الكل اقترب من القبر ليتأكد مما كان فيه أكثر … ؟؟ في نفس الملابس التي ذكرتها الشابة عندما كانت في نوم عميق ميتة، لكن اللافت أنها جثة كأنها دفنت بحنان ولم تتغير رغم أنها كانت أكثر من قبل دفنت عام. توفي والدها وعانقها الشاب وبدأ يناديها حبيبتي. تخضع لفحوصات وعندما تصل إلى المستشفى يتم نقلها إلى غرفة الإنعاش وتبقى هناك لأكثر من أسبوع. لا تزال على قيد الحياة، لكنها لا تتكلم. يمنع الشاب من دخولها. قام والداها بزيارتها ولكن دون جدوى. أنت لا تتحدث معهم. ليلاً جاء شاب إلى المستشفى في حادث سيارة خطير وتم نقله إلى وحدة العناية المركزة، وقد اتفق حبيب الشاب مع سيارة الإسعاف على إعطاء معلومات كاذبة للممرضات حتى وصول الطبيب صباحاً ومساءً. جاء عندما طلب منهم. كنت سعيدا وراضيا. لماذا لماذا ؟؟ وبعد أن عانقتها هدأت وأخبرته قصتها أنها ذات يوم أصيبت بالدوار وتحول وجهها إلى اللون الأصفر ولم تكن تأكل وتشك عائلتها في أنها حامل. حملها أحد جيرانهم، وضربوها بعنف وبجهل، وقال والدها: اغسلوا شرف العائلة. تبكي الأم وتقول: تعرضت ابنتي وابنتي والفتاة لهجوم عصبي وبدأ ضغطهم تغرق، وهددت بالاختناق والموت. توقف الأخوان عن ضربها وبالكاد سمعت كلمات لم يسمعها إلا والدها بعد أن أنزل أذنه إلى شفتيها، وهمس وعيناها تدحرجت (لم أفعل، لم يفعل أبي)، فغضت وفجر يوم الأحد. فظنوا أنها ماتت، فغسلوها ولفوها وأخذوها إلى قبرها ودفنوها، فقالت لها وقالت والدموع تنهمر وترتجف، فاستيقظت ووجدت كدمة في الظلام. استدرت ونهضت، فكنت على يقين من أنني كنت في قبري، وظننت أنني ميت، وانتظرت أن يسألني أحد في القبر عن ديني ودين نبيل. مكثت هناك لأكثر من ساعة وسمعت أشخاصًا يتحركون فوقي، لكن دون جدوى. على حافة الوادي بعد ساعة من الحفر، رأت النور وبدأت تتنفس وواصلت الحفر حتى خرجت ووضعت سعف النخيل يغطي الحفرة التي خرجت منها، وفي الصباح ودعتهم وداعتهم. غادرت، فبدأت تعمل متخفية وعادت إلى قبره ليلاً، وأصبح منزلها، حتى التقت بالشاب الفتاة العزيزة الميتة.