شعر أحمد بقلق شديد على والدته، لكنه لم يرغب في الاعتراف بذلك. وهذا يدل على أن الشعور بالشيء الطبيعي الذي ولد عليه الإنسان، قد يشعر بالخوف من سلوك معين، وقد يشعر بالفرح أو الحزن، وقد يشعر بالدهشة لدى الآخرين، ولديه العديد من المشاعر والمشاعر الإنسانية التي اختلف الكثير منها … المواقف، وهذا شيء لا يتحكم فيه الإنسان، هو شعور. داخل القلب، يحكم الإنسان، وهذا سؤال كان أحمد يقلق والدته كثيرًا، لكنه لم يعترف به. وهذا يدل على أن هذا سؤال يبحث عن الإجابة الصحيحة من بين الخيارات الموجودة بين قوسين (خجول، متواضع، مخيف)، ومن خلال المقال سنجد الإجابة الصحيحة لسؤالنا التربوي.

شعر أحمد بقلق شديد على والدته، لكنه لم يرغب في الاعتراف بذلك. هذا يدل على ذلك

شعر أحمد بقلق شديد على والدته، لكنه لم يعترف بذلك. وهذا يدل على أن السؤال الذي كان يبحث عنه الطالب في مختلف المواقع والمواقع التعليمية، من أجل الحصول على الإجابة الصحيحة للسؤال، يجب على الشخص أن يتصرف بشكل جيد مع والديهم، فقد جاء القرآن ليقول إننا عن فضيلة على الوالدين وضرورة الاحترام لا الاغتراب والغضب ورفع أصواتهم ومعاملتهم بلطف. ومن هذا المنطلق ننتقل للإجابة على السؤال المطروح لنقدم ما يلي:

شعر أحمد بقلق شديد على والدته، لكنه لم يعترف بذلك. هذا يعني أن الخيارات التالية متاحة:

خائف، متواضع، خجول، مغرور.

عند حل المشكلة، شعر أحمد أن والدته كانت قلقة للغاية، لكنه لم يعترف بذلك. هل هذا يدل؟

نصح الإسلام باحترام وتقدير الوالدين والأب بدلاً من النظر إليهما في الوجه؟ سماع أقوالهم وعدم رفع صوتهم أمامهم وإمامهم، وتقدير جهودهم تجاهنا، وإعطائهم الصدقات عندما كبرنا، وعندما كنا صغارًا، ينزعج الشخص عندما يشعر أنه تسبب في حدوث تهيج و ضائقة على عائلته ووالدته على وجه الخصوص، ومن هنا نأتي إلى إجابة السؤال التربوي، وهو: شعر أحمد بأنه قلق جدًا على والدته، لكنه لم يعترف بذلك. هل هذا يدل؟

الجواب الصحيح على السؤال هو:

شعر أحمد بقلق شديد على والدته، لكنه لم يعترف بذلك. ويظهر أنه خائف.