سبب تسمية صلاة التراويح بهذا الاسم من أجمل الأدعية التي يلمسها الرجل المسلم بجانب الله. أن تنال رضا الله والخير بهذه الصلاة يكمن في شهر رمضان المبارك، وهو شهر الرحمة والمغفرة والبركة والسعادة والعون تتدفق في قلوب المسلمين في مختلف أنحاء العالم، ودعاء التراويح. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “كثير من العذابات الصالحة والحسنة، وهذا على أن يوم رمضان ليلة كاملة”. اختلف العلماء في عدد الركعات في صلاة التراويح وانقسموا، فقال بعضهم: عدد الركعات في صلاة التراويح عشرون ركعة، وقال بعضهم: قال بعضهم: العدد. عدد الركعات في صلاة التراويح ست وثلاثون ركعة ولكن ما الحكمة في تسمية صلاة التراويح بهذا الاسم؟
لماذا سميت صلاة التراويح بذلك؟
ولصلاة التراويح فضل عظيم، سواء كانت صلاة ليلة كاملة، أو بسبب الأجر الذي يليها، أو لأنها سبب ومكان مغفرة الله لذنوب المسلمين. قال نبينا الكريم صلى الله عليه وسلم: “من صعد رمضان بإيمان ورجاء يغفر له. له ما جاء من قبل من خطيئته.
لما كان الرسول صلى الله عليه وسلم يشير إلى صلاة التراويح بقوله “يصعد رمضان” يؤكد أن صلاة التراويح من أسباب مغفرة الذنوب، واختلف العلماء والمحامون في ذلك. عدد ركعات صلاة التراويح. هناك اختلاف في حكم صلاة التراويح، فهي سنة مؤكدة بخروج الحنفية، وهي ندبة معينة عند ذهاب المالكي، لكن ما ذهب إليه الشافعيون سنة، والحنبلي. قال: هذه سنة مؤكدة، وكل منهم دليل على أقوالهم بسبب صلاة التراويح، ولكن حجة اسم صلاة التراويح كالتالي:
لماذا سميت التراويح بهذا الاسم؟ سميت صلاة التراويح بهذا الاسم، وهي تتماشى مع ما فعله أبناء الرعية في مكة، حيث أدوا الركعات الأربع من صلاة التراويح، ثم استراحوا، ثم طافوا حول الكعبة، وبعد التجول قاموا أكمل الصلاة. صلاة التراويح وترديد الكرة سبب تسمية صلاة التراويح بهذا الاسم أن الصلاة بعد الأربع ركعات ثم يكملون باقي صلاة التراويح ويختلفون عن العلماء والمحامين في تحديد عددهم. .