أراد شيئًا بمعنى معين، أراد شيئًا بمعنى ما، فاللغة العربية بسيطة وخفيفة، وقد خصه الله تعالى وأكرمه وجعلها لغة القرآن الكريم. لغات رائعة من العالم. العالم لغة رائعة معاني، والكلام أجمل ثمانية وعشرين حرفًا ذات طابع فريد لا يوجد في أي لغة أخرى في العالم، هذه هي لغة الدهادا، وهذه لغة رائعة للمحسنين والمحسنين. العلاقة بين الكلمات هي الأجمل لأنها تسمى علم المتأنق وتسمى الصجعة والجنس والتورية والطبق. نقف عندما نرغب في شيء.
يتمنى
عندما نقول “الرغبة والرغبة والرغبة” فإننا نعني أن كذا وكذا يعتني بها ويهتم بها. عندما نقول “يريد” في أي وقت بالداخل، فإنه يغادر ويغادر ويغادر ولم يعد يريد فعل أي شيء. “أراد نفسه لشيء ما”، وهو تعفن ورفع الأشياء.
يريدها
أراد أن يفعل شيئًا حيال ذلك وأن يتركه بعيدًا عنه، فنقول إنه يريد السرقة، أي ترك السرقة والابتعاد عنها والابتعاد عنها. عنه وعدم الرغبة في ذلك والامتناع عن شيء.
بطريقة ما، هو يريد ذلك
أراد أن يفعل شيئًا حيال ذلك، يظهر الزهد في العالم وعدم الرغبة في ملئه، أي أنه أراد الزهد والبحث عن ما لدى الله في شؤون العالم الفاني.
على أحد الأسئلة في كتاب عن اللغة العربية في المناهج السعودية حول مفردات اللغة وإعداد الهياكل، اختار الإجابة الصحيحة:
أراد شيئًا ذا مغزى.
أراد شيئًا بمعنى تركه وعرضه وتقديمه، وهو من السمات الجمالية للغة العربية، وهي التراكيب اللغوية، مثل البنية اللغوية المطلوبة لشيء له معنى آخر غير المعنى. من كلمة “رغبة” أي معنى الشيء وهنا بالإضافة إلى معنى الشهوة يترك الشيء الشيء ولا يريده.