السؤال الأدنى من الكمال في رأي كثير من الناس هو العلم في قول سبحان ربي العظيم، الحمد بالكلام عار واحترام ومجد لكل تقصير وعيب، وفي الإسلام الحمد هو تمجيد الله وقضاء الله عليه من كل عيوب ونواقص، لأن الله تعالى مليء بكل عيوب وعيوب. والمسلم بالطبع يحمد الله تعالى أن يميزه عن كل عيوب ونواقص، ولله الحمد والحمد لله، لأن المسلم يذكر الله تعالى في مدحه، والجدير بالذكر أن كلمة الحمد تأتي. وتكررت في القرآن الكريم ذكر المديح في القرآن الكريم في قوله تعالى: «سبحان من خلق الناس جميعاً من أرض الأرض ومن نفسه وما لا يعلمون». “في هذا الحديث سنركز على مسألة أدنى كمال بين العلماء في كلام مجد ربي العظيم.

إن أدنى كمال بين معظم الناس هو المعرفة في قول المجد لربي العظيم.

كما أشار العلماء إلى أن أقل كمال العلماء هو كلام الله تعالى ثلاث مرات، والجدير بالذكر أن التسبيح من عبادة الدين، وهو من أعظم العبادات. العبادات التي تقرب المسلم من الله تعالى، وهناك أحاديث كثيرة في الرسول تؤكد فضل الحمد. ولعل من أهم هذه الأحاديث قوله: “إنني لا أخبرك كم هو جيد. … “أفعالك، ونقلها إلى ملكك، ورفعها إلى رتبك، وهذا أفضل لك من إضاعة الذهب والورق، والأفضل لك أن تأخذ عدوك وتضربه في رقبته وتضربه”. قالوا: نعم. قال: قال الله تعالى معاد بن جبل: ما أعز الله من ذكر الله؟

أعظم وأقل كمال بين جمهور العلماء في قول سبحان ربي العظيم.

وتجدر الإشارة إلى أن أقصى كمال لواء العلماء في نطق عظمة ربي أكبر بعشر مرات، وأصغر كمال بين العلماء في بيان رئيس الحاخام كان ثلاث مرات. وأما حكم الحمد فقد تفرق العلماء، فقال بعضهم: الحمد سنة لا سنة، ومنهم من يقول: الحمد واجب المسلم.