إذا لم تنجح، فلا فائدة لها، لأنها هنا تخلو من الثقل ولا تنكر، فاللغة العربية لها قواعد نحوية كبيرة جدًا، واللغة العربية علم واسع وواسع، ومربعاته واسعة وواسعة وكبيرة جدا، واللغة العربية – هذه هي لغة القرآن الكريم التي أنزلها الله على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم. يجمع القرآن الكريم بين البلاغة والعجائب اللغوية وكل قسم من أقسام النحو له أساسه الخاص، وقواعد اللغة العربية هي أساس اللغة العربية التي لا يمكن تجاوزها، وكان هناك العديد من الأسئلة التربوية حول هذا وعن اللغة. هذا لا يعني أنه إذا لم ينجح ذلك، فلا فائدة من وجود ضوء ثقيل هنا وليس ضوء سلبي.

إذا لم ينجح، فلا فائدة له، لأنه هنا أقل ثقلاً ولا يضيع.

قبل تحديد الإجابة الصحيحة على السؤال التربوي الذي يقول: إذا فشل فلا فائدة له، إنه هنا يخفف الثقل ولا ينفي، نوضح لك أن هناك هذا المصدر وأن هناك سقوطًا كبيرًا، هذا هو مصدر الخطأ الذي مضى بالفعل، سواء مر هذا الفعل وفعل شيئًا، وأخبرنا متى تم تخفيفه، إذا كنا هنا للتوضيح عندما يتم تخفيفه بفعل ثقيل، فسنشرح لك أن هذا الفعل أتى من الماضي وفعل ماضي أو فعل بشري ودعنا نعرف متى نخفف قلوبنا إذا كنا مرتاحين مع الثقيل. صعب عندما يكون غير نشط، على سبيل المثال:

قال إن الإنسان لا يملك إلا ما يطلبه. قال: اقترب منهم. في هذين المثالين، جاء بعد أن لم يتصرف بشكل غير فعال ولذلك أدركوا أن الأمر كان صعبًا.

إذا لم ينجح، فلا نفع له، لأن هناك ارتياحًا للثقل هنا، وليس الإنكار، صحيحًا أم خطأ؟

إذا لم ينجح، فليس من المنطقي بالنسبة له تسهيل العمل الشاق هنا. ولا ينفي السؤال اللغوي لطالب من المملكة العربية السعودية يطلب منه الإجابة الصحيحة، لأن هذه مسألة ملحة. يمكن تكرار ذلك في الأمثلة والاختبارات السابقة باللغة العربية، وفي هذه الفقرة من مقالنا نوجه الإجابة الصحيحة على سؤال تربوي يقول: “إذا فشل هذا فلا فائدة منه”. هنا تضعف ولا تنكر؟

الجواب النموذجي: البيان خاطئ.