ويجوز أن تأتي السحرة لإنكارها، وهذا من أعظم الطاعات ولأجل المودة. وقد جائز وصول السحرة لإنكارهم، وهم من أعظم الطاعات والقرابة. السحر من الذنوب التي تحدث في المجتمع الإسلامي، ويهدف إلى الإضرار بالروح البشرية والجسد، وهذه الأفعال يرتكبها أناس لا يؤمنون بالله أو الإسلام، وقد ارتكبوا أعمال ضارة باسم الإنسان. الإسلام يختبئون باسم الدين، وإن كان بعض الذين يزورون هؤلاء السحرة في كثير من الأحيان لا يعلمون أن الإسلام يحرم زيارة هؤلاء السحرة، فلنجيب على السؤال التالي: قدوم السحرة للحرمان منهم جائز، وهذا من أعظم الطاعة والأقارب.

تعريف السحر

هذا كل ما يخفي سببها، وهو ما يتم بالاتفاق بين الساحر والشيطان، عندما يقوم الساحر بأعمال محرمة، من خلال الكفر بالله، والتخريب وحرق القرآن الكريم، وغير ذلك من الأعمال لكبح الشيطان. لتحقيق كل الأذى والتخريب الذي يطلبه الساحر، حيث يُعرَّف السحر بأنه بعض نصوص الإنسان، وتحتوي التعاويذ المبهمة على تعويذات وسجلات تضر بجسد أو حياة الشخص المسحور. أو الغرض منه التمييز بين الزوجين والمرض والعقم والجنون، فهدفه الأساسي إلحاق الأذى، حتى لو ظهر العكس بقوله: “سحرهم يتخيل أنهم يبحثون عنه”.

زيارة الساحرات لإنكارهن جائز ومن أعظم الطاعات ومن أجل الألفة.

هناك العديد من المراسيم الإسلامية حول قدوم السحرة، وهي مقسمة إلى عدة أقسام حسب الحالة أو الحالة التي حدث فيها ذلك، أي بناءً على علم الشخص بأنه ساحر، أو أي شيء آخر، كما ذكرنا. وهم على النحو التالي:

إن الجمع بين السحرة والإيمان بمعرفة الغائب، أو فعل ما يُطلب منهم القيام به، يعتبر حكم الشخص على أنه عدم ثقة ومعاقبة. استدعائهم للسحر المخالف لشروط الدجالين يعتبر عظيما، ولا تقبل صلاته أربعين يوما، وحرمانهم من عواقب القدوم إليهم جائز، وهذا من أعظم الذبائح وأثمنها.

والحل أن السحرة مسموح لهم بإنكارهم، وهذا من أعظم الطاعات ومن أجل الألفة.

يبحث العديد من الطلاب عن الإجابة الصحيحة، من أسئلة الكتاب إلى التربية الإسلامية، في منهج الفصل الدراسي الثاني في المملكة العربية السعودية، حيث تبدو الإجابة الصحيحة على النحو التالي:

الجواب الصحيح: يجوز للسحرة أن يأتوا لإنكارهم، وهم من أعظم الطاعات ومن أجل القرابة. لقد قدمنا ​​لكم الإجابة الصحيحة التي تدل على إمكانية إنكار الساحرات واعتبارهم من أعظم الطغاة لأنهم يساعدون في الحد من انتشار هذه الظاهرة السيئة في المجتمع والتي تشوه سمعة الكثيرين من يزور هؤلاء الناس.